صادقت شرطة محافظة الطائف أمس شرعاً أقوال مدبر عملية اختطاف الخادمة واغتصابها، بعد أن اعترف بكامل وقائع العملية ومشاركة ثلاثة من أصدقائه يتم حالياً البحث عنهم بعد تحديد هوياتهم ومواقع أعمالهم، في حين ينتظر إحالته إلى السجن العام بانتظار إلحاق بقية رفاقه بعد ثبوت عملية الاختطاف والاغتصاب جنائياً من خلال مجريات التحقيق معه.
وكشفت مصادر أمنية بأن أحد جيران كفيل الخادمة شاهد شابين يركبان الخادمة في سيارتهما بالقوة من أحد شوارع الحي دون أن يتمكن من التقاط رقم لوحتها سوى أنه حدد نوعها "داتسون" ولونها وتقدم ببلاغ لمركز شرطة الحوية التي كانت تلقت بلاغ كفيلها عن فقدانها وأنه كان يتوقع هروبها.
وبدأت الشرطة البحث والتحري عن الخادمة وخلال نصف ساعة تقريباً من تلقي بلاغ كفيلها تم العثور عليها ملقاة في أحد شوارع الحوية بعد أن أمضت وقتاً لدى العصابة وحددتهم بأربعة منهم اثنان توليا اختطافها وتجها بها لمنطقة برية وتناوبا على اغتصابها ثم سلماها لاثنين آخرين من أصدقائهما داخل إستراحة تناوبا أيضاً على إغتصابها.
وبعد ذلك أوصلها الأول لأحد شوارع الحوية وهرب، وبعد مضي نصف ساعة تقريباً عاد مرة أخرى للموقع من أجل معرفة إن كانت الخادمة لا تزال ملقاة وعند وصوله شاهد الجهات الأمنية بالموقع، إلا أن عودته للموقع سهلت القبض عليه عندما شاهده رجال الأمن يتجول وطابقوا أوصاف البلاغ عن السيارة فقبضوا عليه وسلم لمركز الشرطة واعترف بالجريمة وتمت مواجهته بالخادمة التي أكدت أنه هو من خطفها.
وكشفت مصادر أمنية بأن أحد جيران كفيل الخادمة شاهد شابين يركبان الخادمة في سيارتهما بالقوة من أحد شوارع الحي دون أن يتمكن من التقاط رقم لوحتها سوى أنه حدد نوعها "داتسون" ولونها وتقدم ببلاغ لمركز شرطة الحوية التي كانت تلقت بلاغ كفيلها عن فقدانها وأنه كان يتوقع هروبها.
وبدأت الشرطة البحث والتحري عن الخادمة وخلال نصف ساعة تقريباً من تلقي بلاغ كفيلها تم العثور عليها ملقاة في أحد شوارع الحوية بعد أن أمضت وقتاً لدى العصابة وحددتهم بأربعة منهم اثنان توليا اختطافها وتجها بها لمنطقة برية وتناوبا على اغتصابها ثم سلماها لاثنين آخرين من أصدقائهما داخل إستراحة تناوبا أيضاً على إغتصابها.
وبعد ذلك أوصلها الأول لأحد شوارع الحوية وهرب، وبعد مضي نصف ساعة تقريباً عاد مرة أخرى للموقع من أجل معرفة إن كانت الخادمة لا تزال ملقاة وعند وصوله شاهد الجهات الأمنية بالموقع، إلا أن عودته للموقع سهلت القبض عليه عندما شاهده رجال الأمن يتجول وطابقوا أوصاف البلاغ عن السيارة فقبضوا عليه وسلم لمركز الشرطة واعترف بالجريمة وتمت مواجهته بالخادمة التي أكدت أنه هو من خطفها.