أَعَــّرِفْـتـُـمْ مَــنْ هَــدّ كَيـَــانِي ...
رجْــل ٌ قـَـلْبـُهَ أعْيـَــــاني ...
بَـــلْ أَحْيَــــاني .. بـَــلْ يَهْـــوَاني ...
بــَــلْ عـَـزْفٌ يَقْـطـَعُ ألَحَــاني ...
يـَــا رجْـــل ً جَعَــلَتْني أُعَـــاني ...
فالشَـــوقُ يَهِيِــِـجُ بِأوطـَــاني ...
بـَــل يَعْـصُـرُني .. بـَــلْ يـَـذْبَحُـني ...
مِــنَ الوَريـدِ إلى الشِـريــِـان ِ...
أَعَــرفِتْـًـمْ سـَــَببَ لـَـوعَــــاتِي ...
هِـو وَقْــتٌ يَسْــكـّــنُ أوقــَــاتِي ...
هو مــدفـــأة الليـــــل الشــــاتي ...
بجمـــاله يهـــوى إسكـــاتي ...
هو نسمـــاتي .. هو همســاتي ...
هو محبــرتي .. هو مبــراتي ...
هو قـــلمي يكــتـــب كلمـــاتي ...
سيــدي أدمــنت هــواكِ ...
أمنيـــتي في الكـــون ِ أراكِ ...
وأعـــاتبـــكِ .. وأداعبــــكِ ...
قــد أصبــحُ كــالطـفــل ِ معــــاكِ ...
... أنتِ في قــلبي ...
ســأحبــكِ مــا دمــتِ بقـربي ...
نــاديني .. في لحـظــة ألبّـي ...
يـــا عـــابـرآً .. يــمــشي بدربي ...
يـــا رجــل مــلكـت أحـــلامي ...
شـــاهدتــكِ حتــى بمنـــامي ...
خطــّتــكِ شعــــراً أقـــــلامي ...
في أحــلامي .. في أوهــــامي ...
هو أنــتِ .. يـــا كــل هيـــامي ...
يـــا قمــراً يــنور بســمـــائي ...
يـــا زنبـقـــة تسكـن مـــائي ...
يـــا وجعــا ً قــد بــــالغ دائي ...
يـــا مـن زدتــى بقـــلبي شقــــائي ...
قـــاتـلــتني مــن دونِ عنــــاء ِ ...
لـــكِ أنــتِ يـــــــا وردَ اليـــــآس ...
لــكِ حبـــي فــوق الاحــســــاس ...
لــكِ أتجــرعُ مـــرّ الكــــاس ...
حتــى أصبـــح بــــلا أنفــــاس ...
فتحمــلني ألاف النـــــاس ...
فــــوق الكتــفِ وتحــت الـــرأس ...
لأكـــون شهيـــدكِ يــــا عمـــري ...
وأتـــرك بيـــن يديـــكِ شعـــري ...
لتجمـّـــل أزهــــاركِ قبـــري ...
فببعـــدكِ أهــــلكــني صبـــري ...
وبقــربـــكِ قـد أفقـــد وقّـــري ...
فلهــــذا أســــلمــتُ لأمـــري ...
ورضيـــتُ بنصـــركِ على نصـــري ...
.
.
رجْــل ٌ قـَـلْبـُهَ أعْيـَــــاني ...
بَـــلْ أَحْيَــــاني .. بـَــلْ يَهْـــوَاني ...
بــَــلْ عـَـزْفٌ يَقْـطـَعُ ألَحَــاني ...
يـَــا رجْـــل ً جَعَــلَتْني أُعَـــاني ...
فالشَـــوقُ يَهِيِــِـجُ بِأوطـَــاني ...
بـَــل يَعْـصُـرُني .. بـَــلْ يـَـذْبَحُـني ...
مِــنَ الوَريـدِ إلى الشِـريــِـان ِ...
أَعَــرفِتْـًـمْ سـَــَببَ لـَـوعَــــاتِي ...
هِـو وَقْــتٌ يَسْــكـّــنُ أوقــَــاتِي ...
هو مــدفـــأة الليـــــل الشــــاتي ...
بجمـــاله يهـــوى إسكـــاتي ...
هو نسمـــاتي .. هو همســاتي ...
هو محبــرتي .. هو مبــراتي ...
هو قـــلمي يكــتـــب كلمـــاتي ...
سيــدي أدمــنت هــواكِ ...
أمنيـــتي في الكـــون ِ أراكِ ...
وأعـــاتبـــكِ .. وأداعبــــكِ ...
قــد أصبــحُ كــالطـفــل ِ معــــاكِ ...
... أنتِ في قــلبي ...
ســأحبــكِ مــا دمــتِ بقـربي ...
نــاديني .. في لحـظــة ألبّـي ...
يـــا عـــابـرآً .. يــمــشي بدربي ...
يـــا رجــل مــلكـت أحـــلامي ...
شـــاهدتــكِ حتــى بمنـــامي ...
خطــّتــكِ شعــــراً أقـــــلامي ...
في أحــلامي .. في أوهــــامي ...
هو أنــتِ .. يـــا كــل هيـــامي ...
يـــا قمــراً يــنور بســمـــائي ...
يـــا زنبـقـــة تسكـن مـــائي ...
يـــا وجعــا ً قــد بــــالغ دائي ...
يـــا مـن زدتــى بقـــلبي شقــــائي ...
قـــاتـلــتني مــن دونِ عنــــاء ِ ...
لـــكِ أنــتِ يـــــــا وردَ اليـــــآس ...
لــكِ حبـــي فــوق الاحــســــاس ...
لــكِ أتجــرعُ مـــرّ الكــــاس ...
حتــى أصبـــح بــــلا أنفــــاس ...
فتحمــلني ألاف النـــــاس ...
فــــوق الكتــفِ وتحــت الـــرأس ...
لأكـــون شهيـــدكِ يــــا عمـــري ...
وأتـــرك بيـــن يديـــكِ شعـــري ...
لتجمـّـــل أزهــــاركِ قبـــري ...
فببعـــدكِ أهــــلكــني صبـــري ...
وبقــربـــكِ قـد أفقـــد وقّـــري ...
فلهــــذا أســــلمــتُ لأمـــري ...
ورضيـــتُ بنصـــركِ على نصـــري ...
.
.